البوربوينت
الفيديو
القصص
الفقرات الكتابية
أقوال الآباء
الاسكتشات
وسائل الإيضاح
الدروس
ماركو برسوم
2021-06-19
مسابقة استقرائية - مرقس 9
(مسابقات الكتاب المقدس)
مسابقة كتابية بنظام الدراسة الإستقرائية للكتاب المقدس، من إنجيل مرقس الإصحاح التاسع، عن معجزة شفاء غلام به روح نجس
شفاء غلام به روح نجس (مرقس 9 : 14 – 29)
14وَلَمَّا جَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ رَأَى جَمْعاً كَثِيراً حَوْلَهُمْ وَكَتَبَةً يُحَاوِرُونَهُمْ. 15وَلِلْوَقْتِ كُلُّ الْجَمْعِ لَمَّا رَأَوْهُ تَحَيَّرُوا وَرَكَضُوا وَسَلَّمُوا عَلَيْهِ. 16فَسَأَلَ الْكَتَبَةَ: «بِمَاذَا تُحَاوِرُونَهُمْ؟» 17فَأَجَابَ وَاحِدٌ مِنَ الْجَمْعِ وَقَالَ: «يَا مُعَلِّمُ، قَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكَ ابْنِي بِهِ رُوحٌ أَخْرَسُ، 18وَحَيْثُمَا أَدْرَكَهُ يُمَزِّقْهُ فَيُزْبِدُ وَيَصِرُّ بِأَسْنَانِهِ وَيَيْبَسُ. فَقُلْتُ لِتَلاَمِيذِكَ أَنْ يُخْرِجُوهُ فَلَمْ يَقْدِرُوا». 19فأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «أَيُّهَا الْجِيلُ غَيْرُ الْمُؤْمِنِ، إِلَى مَتَى أَكُونُ مَعَكُمْ؟ إِلَى مَتَى أَحْتَمِلُكُمْ؟ قَدِّمُوهُ إِلَيَّ!». 20فَقَدَّمُوهُ إِلَيْهِ. فَلَمَّا رَآهُ لِلْوَقْتِ صَرَعَهُ الرُّوحُ، فَوَقَعَ عَلَى الأَرْضِ يَتَمَرَّغُ وَيُزْبِدُ. 21فَسَأَلَ أَبَاهُ: «كَمْ مِنَ الزَّمَانِ مُنْذُ أَصَابَهُ هَذَا؟» فَقَالَ: «مُنْذُ صِبَاهُ. 22وَكَثِيراً مَا أَلْقَاهُ فِي النَّارِ وَفِي الْمَاءِ لِيُهْلِكَهُ. لَكِنْ إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ شَيْئاً فَتَحَنَّنْ عَلَيْنَا وَأَعِنَّا». 23فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لِلْمُؤْمِنِ». 24فَلِلْوَقْتِ صَرَخَ أَبُو الْوَلَدِ بِدُمُوعٍ وَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ، فَأَعِنْ عَدَمَ إِيمَانِي». 25فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أَنَّ الْجَمْعَ يَتَرَاكَضُونَ، انْتَهَرَ الرُّوحَ النَّجِسَ قَائِلاً لَهُ: «أَيُّهَا الرُّوحُ الأَخْرَسُ الأَصَمُّ، أَنَا آمُرُكَ: اخْرُجْ مِنْهُ وَلاَ تَدْخُلْهُ أَيْضاً!» 26فَصَرَخَ وَصَرَعَهُ شَدِيداً وَخَرَجَ فَصَارَ كَمَيْتٍ، حَتَّى قَالَ كَثِيرُونَ: «إِنَّهُ مَاتَ!». 27فَأَمْسَكَهُ يَسُوعُ بِيَدِهِ وَأَقَامَهُ، فَقَامَ. 28وَلَمَّا دَخَلَ بَيْتاً سَأَلَهُ تَلاَمِيذُهُ عَلَى انْفِرَادٍ: «لِمَاذَا لَمْ نَقْدِرْ نَحْنُ أَنْ نُخْرِجَهُ؟» 29فَقَالَ لَهُمْ: «هَذَا الْجِنْسُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يَخْرُجَ بِشَيْءٍ إلاَّ بِالصَّلاَةِ وَالصَّوْمِ». والمجد لله دائماً
بعد قراءتك للمعجزة والتأمل في معناها الروحي، أجب عن الأسئلة الآتية: (كل سؤال 3 درجات)
1. ما هو شعورك عندما قرأت المعجزة ؟ (هل وجدت شيئاً ما أحزنك أو أبهجك أو أخافك أو طمأنك...؟ أذكره)
2. ضع عنواناً شيقاً للقصة من وحى خيالك.
3. في الآية 14 (وَلَمَّا جَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ...). أين كان الرب يسوع قبل أن يأتي إلى التلاميذ؟ (إقرأ الاصحاح من بدايته ثم أجب).
4. ماذا يحدث للإنسان عندما يتمكن منه إبليس؟ (في الآية 18)
5. إطرح سؤالاً على الكاتب (مارمرقس الرسول) أو الرب يسوع أو أحد الأشخاص في المعجزة. من ستسأل، وما هو سؤالك؟
6. قال أبو الولد للرب يسوع "إن كنت تستطيع شيئاً" فرد عليه الرب "إن كنت تستطيع أن تؤمن".. ما معنى ذلك؟
7. هل من المنطقي ما حدث: أن الروح عندما خرج من الغلام أنه صار كميت؟ (آية 26) وما تفسيرك لذلك؟
8. في رأيك هل هناك علاقة بين صعوبة خروج الشيطان (الآية 26) وبين صعوبة الشفاء من إدمان خطية معينة ؟
9. لماذا لا نستطيع أحياناً مقاومة الشيطان؟ وما الأشياء التي تساعدنا في حربنا ضده ؟
10. سؤال التطبيق. أذكر باختصار شيئاً سوف تغيره في علاقتك بالله ، وشيئا في علاقتك بالآخرين ، وشيئاً في علاقتك بنفسك.
(فكر أولاً ثم استعن بكتب التفاسير)
** لا توجد تعليقات على هذه الفكرة..
