2024-06-11
رموز الصليب في العهد القديم (2)
(بوربوينت عن العهد القديم)
هوذا نحن ناتي الى االرض فاربطي هذا الحبل من خيوط القرمز في
الكوة التي انزلتنا منها واجمعي اليك في البيت اباك وامك واخوتك
وسائر بيت ابيك ( .يش ) 18 : 2
فقال الرب ليشوع مد المزراق الذي
بيدك نحو عاي الني بيدك ادفعها فمد
يشوع المزراق الذي بيده نحو المدينة.
( يش ) 18 : 8
وهي جالسة تحت نخلة دبورة بين
الرامة وبيت ايل في جبل افرايم وكان
بنو اسرائيل يصعدون اليها للقضاء.
( قض ) 5 : 4
فاخذت ياعيل امراة حابر وتد الخيمة وجعلت الميتدة في يدها وقارت
اليه وضربت الوتد في صدغه فنفذ الى االرض وهو متثقل في النوم
ومتعب فمات ( .قض ) 21 : 4
فمد مالك الرب طرف العكاز
الذي بيده ومس اللحم والفطير
فصعدت نار من الصخرة واكلت
اللحم والفطير وذهب مالك الرب
عن عينيه ( .قض ) 21 : 6
واخذ عصاه بيده وانتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي وجعلها
في كنف الرعاة الذي له اي في الجراب ومقالعه بيده وتقدم نحو
الفلسطيني1 ( .صم ) 40 : 17
فقال ارفعه لنفسك فمد يده واخذه.
( 2مل ) 7 : 6
فلما راى الملك استير الملكة واقفة
في الدار نالت نعمة في عينيه فمد
الملك الستير قضيب الذهب الذي
بيده فدنت استير ولمست راس
القضيب ( .أس ) 2 : 5
فصلبوا هامان على الخشبة التي
اعدها لمردخاي ثم سكن غضب
الملك ( .أس ) 10 : 7
امااا انااا فاادودة ال انسااان عااار عنااد البشاار ومحتقاار الشااعب .كاال الااذين
يروننااي يسااتهزئون بااي يفلاارون الشاافاه وينلضااون الااراس ق اائلين.
اتكل على الرب فلينجه لينقذه النه سر به ( .مز ) 8 - 6 : 22
احاطت بي ثيران كثيرة اقوياء باشان
اكتنفتني .فلروا علي افواههم كاسد مفترس
مزمجر .كالماء انسكبت انفصلت كل عظامي
صار قلبي كالشمع قد ذاب في وسط امعائي.
يبست مثل شقفة قوتي ولصق لساني بحنكي
والى تراب الموت تضعني .النه قد احاطت بي
كالب جماعة من االشرار اكتنفتني ثقبوا يدي
ورجلي .احصي كل عظامي وهم ينظرون
ويتفرسون في .يقسمون ثيابي بينهم وعلى
لباسي يقترعون ( .مز ) 18 - 12 : 22
ايضا اذا سرت في وادي ظل الموت ال اخاف شرا النك انت معي
عصاك وعكازك هما يعزيانني ( .مز ) 4 : 23
ال تسلمني الى مرام مضايقي
النه قد قام علي شهود زور
ونافث ظلم ( .مز ) 12 : 27
عند كل اعدائي صرت عارا وعند جيراني بالكلية ورعبا
لمعارفي الذين راوني خارجا هربوا عني .نسيت من القلب مثل
الميت صرت مثل اناء متلف ( .مز )12 -11 : 31
يحفظ جميع عظامه واحد منها ال ينكسر ( .مز ) 20 : 34
شهود زور يقومون وعما لم اعلم يسالونني .يجازونني
عن الخير شرا ثكال لنفسي ( .مز )12 - 11 : 35
ولكنهم في ظلعي فرحوا واجتمعوا اجتمعوا علي شاتمين
ولم اعلم مزقوا ولم يكفوا ( .مز ) 15 : 35
احبائي واصحابي يقفون تجاه ضربتي واقاربي وقفوا بعيدا.
وطالبو نفسي نصبوا شركا والملتمسون لي الشر تكلموا
بالمفاسد واليوم كله يلهجون باللش ( .مز )12 -11 : 38
اعدائي يتقاولون علي بشر متى يموت ويبيد اسمه .وان دخل ليراني
يتكلم بالكذب قلبه يجمع لنفسه اثما يخرج في الخارج يتكلم .كل
مبلضي يتناجون معا علي علي تفكروا باذيتي .يقولون امر رديء قد
انسكب عليه حيث اضطجع ال يعود يقوم .ايضا رجل سالمتي الذي
وثقت به اكل خبزي رفع علي عقبه ( .مز ) 9 - 5 : 41
النه ليس عدو يعيرني فاحتمل ليس مبلضي تعظم علي فاختبئ منه.
بل انت انسان عديلي الفي و صديقي .الذي معه كانت تحلو لنا
العشرة الى بيت هللا كنا نذهب في الجمهور ( .مز )14 - 12 : 55
انعم من الزبدة فمه وقلبه قتال الين من الزيت كلماته وهي
سيوف مسلولة ( .مز ) 21 : 55
الني من اجلك احتملت العار غطى الخجل وجهي .صرت اجنبيا عند
اخوتي وغريبا عند بني امي .الن غيرة بيتك اكلتني وتعييرات
معيريك وقعت علي .وابكيت بصوم نفسي فصار ذلك عارا علي.
جعلت لباسي مسحا وصرت لهم مثال .يتكلم في الجالسون في الباب
واغاني شرابي المسكر ( .مز )12 - 7 : 69
انت عرفت عاري وخزيي وخجلي قدامك جميع مضايقي .العار قد
كسر قلبي فمرضت انتظرت رقة فلم تكن ومعزين فلم اجد .ويجعلون
في طعامي علقما وفي عطشي يسقونني خال .لتصر مائدتهم قدامهم
فخا ولالمنين شركا ( .مز ) 22 - 19 : 69
يا اله تسبيحي ال تسكت .النه قد انفتح علي فم الشرير وفم اللش
تكلموا معي بلسان كذب .بكالم بلض احاطوا بي وقاتلوني بال سبب.
بدل محبتي يخاصمونني اما انا فصالة .وضعوا علي شرا بدل خير
وبلضا بدل حبي ( .مز ) 5 - 1 : 109
قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك.
يرسل الرب قضيب عزك من صهيون تسلط في وسط اعدائك.
( مز ) 2 - 1 : 110
من صدق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب .نبت قدامه
كفرخ وكعرق من ارض يابسة ال صورة له وال جمال
فننظر اليه وال منظر فنشتهيه .محتقر ومخذول من
الناس رجل اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا
محتقر فلم نعتد به .لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها
ونحن حسبناه مصابا مضروبا من هللا ومذلوال .وهو
مجروح الجل معاصينا مسحوق الجل اثامنا تاديب سالمنا
عليه وبحبره شفينا .كلنا كلنم ضللنا ملنا كل واحد الى
طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا .ظلم اما هو فتذلل
ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام
جازيها فلم يفتح فاه .من الضلطة ومن الدينونة اخذ وفي
جيله من كان يظن انه قطع من ارض االحياء انه ضرب
من اجل ذنب شعبي .وجعل مع االشرار قبره ومع غني
عند موته على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش.
اما الرب فسر بان يسحقه بالحزن ان جعل نفسه ذبيحة
اثم يرى نسال تطول ايامه ومسرة الرب بيده تنجح .من
تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر
كثيرين واثامهم هو يحملها .لذلك اقسم له بين االعزاء
ومع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت
نفسه واحصي مع اثمة وهو حمل خطية كثيرين و شفع
في المذنبين( .أش )53
** لا توجد تعليقات على هذه الفكرة..