
2022-10-16
ابن الأرملة
(فقرة كتابية عن الخدمة)

يللا نحفظ و نحاول نطبق الآية دى النهار ده ،
(( فلما رآها الرب تحنن عليها ، و قال لها : لا تبكى ، ثم تقدم و لمس النعش ، لو 7 : 13 ))
عندما أتت أرملة نايين بإبنها الميت لرب المجد ، لاحظ رغم أنها كانت غريبة ، إلا أن يسوع
- رأها ،
- تحنن عليها ،
- قال لها : لا تبكى ،
- تقدم ،
- لمس النعش ،
ماذا لو رأيت أنا إنساناً غريباً و متألماً و يبكى
هل أفعل مثلما فعل يسوع الحنان بترتيب الأحداث ؟ أم أننى
- لم أهتم لأنها غريبة ؟
- أتجاهل رؤيتها لتزايد الأعداد ؟
- أتعامل بجفاء لضيق الوقت وكثرة مسئولياتى ؟
- أبتعد عنها حتى لا يعتاد مثل هؤلاء لتكرار نفس السلوك ؟
- حتى لو إضطررت للتقدمة يكون ذلك بحدود فى المسافات ؟
ليتنا نقتدى بإلهنا الحنان الرحوم كثير الرحمة ،
موضوعات مرتبطة بالفكرة :
#محبة الله لنا
#محبة الله لنا
367
0
0
** لا توجد تعليقات على هذه الفكرة..